12/28/2011 07:32:00 AM
12/28/2011 07:31:00 AM
12/28/2011 07:29:00 AM
12/28/2011 07:28:00 AM
بالصور: جولة في أحداث عام 2011 .. الجزء الأول
Libellés : 2011, أحداث عام 2011, نيوزيلاندا | 0 Comments
12/28/2011 07:27:00 AM
12/28/2011 07:25:00 AM
بالصور: جولة في أحداث عام 2011 .. الجزء الأول
Libellés : 2011, أحداث عام 2011, القذافي, ليبيا | 0 Comments
12/28/2011 07:24:00 AM
بالصور: جولة في أحداث عام 2011 .. الجزء الأول
Libellés : 2011, أحداث عام 2011, القذافي, ليبيا | 0 Comments
12/28/2011 07:22:00 AM
بالصور: جولة في أحداث عام 2011 .. الجزء الأول
Libellés : 2011, أحداث عام 2011, حسني مبارك, مصر | 0 Comments
12/28/2011 07:20:00 AM
12/28/2011 07:19:00 AM
بالصور: جولة في أحداث عام 2011 .. الجزء الأول
Libellés : 2011, أحداث عام 2011, تونس, زين العابدين بن علي | 0 Comments
12/28/2011 07:16:00 AM
12/28/2011 07:15:00 AM
12/28/2011 07:04:00 AM
بالصور: جولة في أحداث عام 2011 .. الجزء الأول
Libellés : 2011, اليابان | 0 Comments
12/28/2011 07:00:00 AM
نجيب ساويرس: الإخوان حصلوا على 100 مليون دولار من الخارج
رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس |
Libellés : egypt, مصر | 0 Comments
12/27/2011 04:47:00 PM
سوزان مبارك
تأثيرها في حكم مصر
المشاريع والدور الاجتماعي
Libellés : حسني مبارك, سوزان مبارك | 0 Comments
12/27/2011 04:42:00 PM
صور بنات زين العابدين بن علي
صور بنات زين العابدين بن علي
Libellés : ben ali, laila trabelsi, زين العابدين بن علي | 0 Comments
12/27/2011 04:40:00 PM
12/27/2011 11:55:00 AM
12/27/2011 10:57:00 AM
12/27/2011 10:53:00 AM
12/27/2011 10:51:00 AM
12/27/2011 10:48:00 AM
فيديو نادر: حسني مبارك يعطي إشارة بدء تنفيذ عملية اغتيال الرئيس السادات في المنصة
Libellés : حسني مبارك | 0 Comments
12/27/2011 08:40:00 AM
فيديو خطير: امتيازات خاصة بالطرابلسية داخل سجون 5 نجوم ... تعليمات من من ؟
Libellés : laila trabelsi, زين العابدين بن علي | 0 Comments
12/27/2011 08:38:00 AM
إجهاض وتحرش واغتصاب للمجندات الأمريكيات في العراق وتبادل تلك المشاهد بين الجنود
وهوما أعاد إلي الأذهان الطلب الذي سبق أن تقدم به وزير الدفاع الأمريكي السابق 'دونالد رامسفيلد' بإجراء تحقيق في عشرات من قضايا الاعتداء الجنسي من قبل جنود أمريكيين ضد جنود أمريكيين آخرين. وكذلك من جانب جنود أمريكيون ضد مجندات في معسكرات الجيش الأمريكي في العراق. وجاء طلب 'رامسفيلد' ردا علي شكاوي تقدمت بها بعض المجندات أمريكيين واشتكين فيها من تعرضهن للاعتداء عليهن وتصويرهن أثناء عمليات الاعتداء بهدف تبادل تلك المشاهد بين الجنود البريطانيين سواء علي شبكات الإنترنت أو عبر أجهزة الموبايل. كما أنها أعادت إلي الأذهان أيضا ما تردده مواقع الإنترنت بشأن تقرير سري للقوات الأمريكية في العراق يشير إلي تفشي ظاهرة الحمل غير الشرعي والتي تفشت بنحو ملحوظ بين صفوف المجندات الأمريكيات سواء المتزوجات أو غير المتزوجات، كما أشار إلي أن المستشفيات الأمريكية التابعة للقوات الأمريكية شهدت إجراء مئات العمليات لإسقاط الأجنة وهو الأمر الذي يقتضي رقود المجندة ليومين أو أكثر في المستشفي.
Libellés : أغتصاب, جنس, رقص | 0 Comments
12/27/2011 08:35:00 AM
اغتصاب فتـاة أمـام 21 أخـاً لهـا بالصور !!! لا يصدق
12/27/2011 07:35:00 AM
من هيبة مواطن عربي الى عسكر مصر : بيان رقم واحد
12/27/2011 07:34:00 AM
المجلس العسكري المصري الرخيص
حينما كتبت هذا البيان في شهر ماي : من هيبة مواطن عربي الى عسكر مصر : بيان رقم واحد ، كنت آمل انّ للمجلس العسكري من يفك الخطّ ويقرأ ليفهم ، وتبيّن لي بعد ما حدث ويحدث هذه الأيّام أن المجلس العسكري ابن الكلب جاهل جهل جزمة ، ولا يعرف الاّ لغة العصا ، هذا المجلس الذي تربى في حصن البدلة الميري وسقانا نكسة العمر 68 وأهدانا معاهدة كامب ديفد ، وتجرّعنا المرارة تلو الأخرى من بياناته المجانبة للحقيقة ، لا يصلح للحكم ، بل وجبت محاكمته ، لأجل كلّ الفضاعات التي ارتكبها باسم حماية الثورة من الثوار ، حتّى يسهُل له الركوب على ثورة 25 يناير ، ليستطيع الهروب من المحاسبة ، وليُصبح الجلاّد الذّي يحمي الضحيّة ، هذا المجلس العسكري سقطت عنه الهويّة فلا هو عربي ولا هو مسلم ولا هو مصري ، هو مجرم فقد كلّ حقوقه المدنيّة ، ليس له الحقّ في حمل الصناديق الانتخابيّة ، وليس له الحقّ في الحديث باسم الحريّة ، هذا المجلس الذّي عرّى أنيابهُ حينما عرّى الأنوثة والقضيّة والضحيّة ، سقط عنه القناع وربطته تاء الأنوثة بالانتهازيّة ، وأصبح مجلسا عار من الوطنيّة ، أحرار مصر وشرفائها لا تصدّقوا اعتذار المجلس العسكري وصدّقوا نحيب أمّهات الشهداء ، صدّقوا الدماء ، صدّقوا صمتها المكابر الّذي رفض التصريح والبكاء ، صدّقوا الجسد الّذي تعرّى لتُكشف القضيّة ، وجانبوا المنابر ففي كلّ منبر زعيم يهوى التعريص ليختلي بالكرسي الرخيص
12/24/2011 05:46:00 PM
طز فيك كتاب إلكتروني يتحدث عن الثورة ضد الفساد
وحرصت صفاء على استخدام اللغة العامية في صياغة كتابها الأول، وبررت ذلك بأنه محاولة لتبسيط المعنى، ليسهل فهمه وقراءته لجميع الفئات وخاصة الشباب والبسطاء، وينقسم الكتاب إلى جزأين: الأول خواطر ساخرة تنتقد سلوكيات المجتمع المصري وحكامه، وبدأت كتابته قبل الثورة، لذلك لم يهاجم في بعض أجزائه أي من قيادات النظام السابق بالاسم، تقول صفاء: "طبيعي مكنتش هتكلم عن فساد حسني مبارك لأني مافيش مستندات تثبت ده، ولو كان فيه مستندات فكان فيه كمان أمن دولة ممكن أبات فيه ليلتين أنسى اسمي".
وبعد قيام الثورة، أضافت صفاء مقاطع أخرى انتقدت النظام السابق وأركانه للجزء الأول، فهي ترى أن مبارك كان لا بد أن يدخل دائرة الطز بعد موقعة الجمل، كانت تتوقع قبلها أن يكون الرئيس المخلوع أكثر حكمه في إدارة الأزمة، خصوصا بعد خطابه الشهير في 1 فبراير الذي بشر باقتراب التنحي بدون دماء، قد أن ينهي الهجوم على المعتصمين بالجمال والخيول على هذا الأمر، لكن قيادات الداخلية سبقت الرئيس إلى دائرة الطز بعد محاولة قمع الثورة في جمعة الغضب.
أما الجزء الثاني، فيرصد الأسباب التي أدت إلى تفشي الفساد في عصر النظام السابق، من وجهة نظر الكاتبة، والتي لم تتغير كثيرا حتى الآن، لأنها تتركز على سلوكيات المصريين التي شكلت بيئة أتاحت للفساد أن ينمو دون حساب، مثل تسمية قيادات وأمناء الشرطة بـ"الباشا والبيه"، ونفاق الإعلام المصري للفاسدين، واعتبار الرئيس إلها لا يخطئ ولا يمكن مراجعته في قراراته، والفتن الطائفية التي يحركها أعداء الوطن بكل سهولة، خصوصا في مجتمع يربي أطفاله على أن الدين الآخر خطأ.
صفاء ترى أن أهم أسباب الثورة تمثلت في كم الظلم والإهانات التي كانت منتشرة في الفترة الأخيرة، وديكتاتورية حسني مبارك، وبلطجة ضباط الشرطة غير الشرفاء، وجهود الدكتور محمد البرادعي الذي نشر فكرة التغيير بين الشباب، ومقتل شهيد الطوارئ خالد سعيد، وتؤكد أن أهم أولويات الرئيس القادم يجب أن تتمثل في الإصلاح وإطلاق مشروع قومي للتنمية، وحل مشكلة الإسكان وتعمير الصحراء، وتحسين علاقات مصر الخارجية التي تضررت بفعل سياسات النظام البائد، أما إذ لم يلتزم بهذه السياسات، فسيكون الحل الأمثل: "طز فيك"
Libellés : طز | 0 Comments
12/23/2011 10:20:00 PM
سوريا بدا بشّار
Libellés : بشّار, سوريا | 0 Comments
12/23/2011 10:14:00 PM
حسني مبارك Hosni mubarek
مبارك مع الرئيس الإيطالي جورجيو نابوليتانو |
تقلد الحكم في مصر رئيسًا للجمهورية وقائدًا أعلى للقوات المسلحة المصرية ورئيسًا الحزب الوطني الديمقراطي بعد اغتيال الرئيس أنور السادات في 6 أكتوبر 1981.
تعتبر فترة حكمه (حتى تنحيه عام 2011) رابع أطول فترة حكم في المنطقة العربية - من الذين هم على قيد الحياة حالياً، بعد السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان والرئيس اليمني علي عبد الله صالح والأطول بين ملوك ورؤساء مصر منذ محمد علي باشا..[2]
مارس بصفته رئيسًا لمصر دورًا مؤيدًا للسلام في الوطن العربي، وعرف بموقفه الداعم للمفاوضات السلمية الفلسطينية - الإسرائيلية
Libellés : Hosni moubarek, حسني مبارك | 0 Comments
12/23/2011 10:11:00 PM
Zine el-Abidine Ben Ali - Sa carrière
Carrière
Quatrième d'une fratrie de onze enfants8, Zine el-Abidine Ben Ali naît au sein d'une famille modeste de la petite ville d'Hammam Sousse, puis effectue ses études secondaires au lycée de garçons de Sousse et intègre les structures locales du Néo-Destour. Hédi Baccouche, jeune militant du Néo-Destour, emprisonné par les Français au centre de détention de Zaarour en 1952, jouit en 1956, date de l'indépendance, du prestige nécessaire pour aider Ben Ali à rejoindre les rangs de la jeune armée tunisienne. Le parti est à l'époque en train de préparer une liste de candidats sélectionnés pour une formation militaire en France. C'est dans ce cadre qu'il est diplômé de l'École spéciale militaire de Saint-Cyr, puis de l'École d'application de l'artillerie de Châlons-sur-Marne. Il part ensuite aux États-Unis où il suit les cours de la Senior Intelligence School de Fort Holabird (Maryland) et de la School for Field and Anti-Aircraft de Fort Bliss (Texas). Il devient également ingénieur en électronique.De retour en Tunisie, il est affecté au service du général Kefi2. Une zone d'ombre entoure les circonstances de sa rencontre avec la fille de ce dernier, Naïma, qu'il épouse en 1964, année durant lesquelles il a la charge de la création de la direction de la sécurité militaire qu'il dirige durant dix ans. Il devient ensuite attaché militaire au Maroc en 19748, puis en Espagne. Mohamed Mzali, devenu ministre de la Défense, l'intègre dans son cabinet. En janvier 1978, à l'occasion de la crise du « Jeudi noir », le Premier ministre Hédi Nouira le nomme à la tête de la sûreté générale8. Il la quitte en avril 1980, après les événements de Gafsa, et occupe ensuite le poste d'ambassadeur de Tunisie en Pologne8.
Rappelé à Tunis après les émeutes sanglantes de janvier 1984, Zine el-Abidine Ben Ali est promu, le 29 octobre, patron de la Sûreté nationale8. Le 23 octobre 1985, le président Bourguiba lui confie le ministère de la Sûreté nationale, nouvellement créé. Il devient ministre de l'Intérieur le 28 avril 1986 tout en gardant la tutelle de la Sûreté nationale. Il intègre deux mois plus tard le bureau politique du Parti socialiste destourien (PSD) dont il devient secrétaire général adjoint. Après le départ de Mzali en juillet de la même année, il garde ses fonctions au sein du gouvernement de Rachid Sfar. En mai 1987, il est promu ministre d'État chargé de l'intérieur, puis Premier ministre le 2 octobre de la même année8, tout en conservant le portefeuille de l'Intérieur. Il devient secrétaire général du PSD et se confirme ainsi comme possible dauphin de Bourguiba affaibli par la maladie et la vieillesse.
Prise du pouvoir
Au matin du 7 novembre 1987, Ben Ali fait jouer l'article 579 de la constitution tunisienne et, sur la foi d'un rapport médical signé par sept médecins attestant de l'incapacité du président Habib Bourguiba d'assumer ses fonctions, le dépose pour sénilité. Il devient, en tant que successeur constitutionnel, président et chef suprême des forces armées. Dans une déclaration faite à la radio nationale, il annonce sa prise de pouvoir et déclare que « l'époque que nous vivons ne peut plus souffrir ni présidence à vie ni succession automatique à la tête de l'État desquels le peuple se trouve exclu. Notre peuple est digne d'une vie politique évoluée et institutionnalisée, fondée réellement sur le multipartisme et la pluralité des organisations de masse »10. L'action est par la suite justifiée par le fait que des mouvements intégristes préparaient un coup d'État et détenaient une liste de personnalités à assassiner11. De plus, le rapport médical venait confirmer l'incapacité de Bourguiba à continuer à assumer les plus hautes charges de l'État, ce que Mezri Haddad résume ainsi :Pour Mezri Haddad, ce fut simplement « un acte de salubrité publique »12. Pourtant, dans leur livre Notre ami Ben Ali, les journalistes Nicolas Beau et Jean-Pierre Tuquoi donnent une autre version des événements :« Officiellement âgé de 84 ans, Bourguiba s'endort quand il reçoit un hôte étranger ; sous l'influence de ceux qui guignent la présidence, il chasse le lendemain le ministre qu'il a nommé la veille, il admet le remaniement ministériel proposé par son Premier ministre pour se rétracter quelques heures après… Pire que tout, il exige la révision du procès de l'intégriste Rached Ghannouchi (et la condamnation à mort de ce dernier) : « Je veux cinquante têtes […] Je veux trente têtes […] Je veux Ghannouchi »12. »
Cette prise de pouvoir est appelée « révolution au jasmin »14.« Sept médecins dont deux militaires, sont convoqués en pleine nuit, non pas au chevet du malade [Bourguiba], mais, là encore, au ministère de l'Intérieur. Parmi eux se trouve l'actuel médecin du président, le cardiologue et général Mohamed Gueddiche. Ben Ali somme les représentants de la faculté d'établir un avis médical d'incapacité du président. « Je n'ai pas vu Bourguiba depuis deux ans » proteste un des médecins. « Cela ne fait rien ! Signe ! » tranche le général [Ben Ali]13. »
Libellés : 7 novembre, ben ali, زين العابدين بن علي | 0 Comments
12/23/2011 10:05:00 PM
Zine el-Abidine Ben Ali زين العابدين بن علي
Zine el-Abidine Ben Ali, né le à Hammam Sousse, est un homme d'État tunisien, président de la République du au.
Après divers postes au sein de l'armée et de la sûreté nationale, il devient ministre de l'Intérieur dans le gouvernement de Rachid Sfar puis remplace ce dernier comme Premier ministre. Il finit par déposer le président Habib Bourguiba « pour raisons médicales » et lui succède en sa qualité de dauphin constitutionnel. Son accession au pouvoir intervient à une époque où le pays est en proie aux luttes de succession, dont il fait partie, aux tensions politiques et économiques et à la montée de l'intégrisme, et avec une opinion publique partagée, selon Michel Camau, entre « le soulagement et le regret ».
Sous sa présidence, l'économie tunisienne était classée, en 2007, première en termes de compétitivité économique en Afrique, selon le Forum économique mondial. Sur le plan des libertés, des organisations non gouvernementales et des médias étrangers dénoncent régulièrement sa politique sur les droits de l'homme, inclinant vers la dictature, notamment par la répression de ses opposants et les atteintes à la liberté de la presse. Son régime fut également caractérisé par une généralisation de la corruption dont bénéficia principalement la famille de sa deuxième épouse Leïla, les Trabelsi, qualifiée selon les observateurs de « clan quasi-mafieux ». Sa fortune personnelle, estimée à cinq milliards d'euros placés sur des comptes à l'étranger ou investis dans l'immobilier, serait essentiellement le résultat des détournements de fonds opérés durant les 23 années de sa présidence.
Libellés : ben ali, زين العابدين بن علي | 0 Comments
12/23/2011 09:57:00 PM
الجماهيرتأيد الرئيس محمد حسني مبارك في الانتخابات القادمه
الإعلام بالحزب الوطنيبان الرئيس حسني مبارك هو
مرشح الحزب الوطني في انتخابات الرئاسة العام المقبل احيا
الحفل المطرب الشعبى الاشهر فى مصر والعالم العربى شعبان
عبد الرحيم الذى غنى عدة اغنيات كان اهمها "وصانى ابويا
امشى كويس...و فى وسط بلدى اكون ريس "
البحر امام قاعةاوبرا التى كانت تشهد الحفل هتف احد
نشطاء الحزب الجمهورى الحربمحافظة الغربيه قائلا :-
" يعيش يعيش حسنى ميارك.....عاش عاش حسنى مبارك "
ورددت معه الجموع بمختلف انتماءاتها السياسيه والحزبيه
من الحزب الوطنى الديموقراطىوالحزب الجمهورى
الحر وبعض المشاركين من مختلف التيارات السياسيه التى كانت
تنتظر الشراره التى تشعل الحب فى الصدور تلك التى اشعلها
نشطاء الحزب الجمهورى الحر بالغربيه
Libellés : تسقـــــــط الثورة, حسني مبارك | 0 Comments
12/23/2011 09:51:00 PM
تسقـــــــط الثورة
Libellés : تسقـــــــط الثورة | 0 Comments
12/23/2011 09:23:00 PM
الهام شاهين: طز في اللي عمل قوائم اعداء الثورة
Libellés : الهام شاهين | 0 Comments